Fascination About الاحتراق النفسي للأم
Fascination About الاحتراق النفسي للأم
Blog Article
ومنذ البداية، تم الفصل بين الاحتراق النفسي والتأثيرات النفسية داخل النفس، ليتم إدراجه ضمن فوضى العلاقات النفسية الاجتماعية.
من المهم أن يتواصل الآباء مع شركائهم، أو أصدقائهم للحصول على الدعم عند الحاجة. وهنا يجب الإشارة إلى نقطة غاية في الأهمية وهي أن طلب الآباء للدعم لا يعني الفشل في أداء الدور الأبوي لهم، لأنه يعد خطوة ضرورية للحفاظ على التوازن العاطفي والجسدي لهم واستكمال مسيرتهم الأبوية براحة وصفاء ذهن يساعدهم على العناية بأنفسهم وبأطفالهم أيضًا، والقيام بكل ما عليهم من مسؤوليات تجاههم.
ولذلك قد يزيد من الضغوط اليومية على الآباء، مما يجعل من الصعب الحفاظ على التوازن النفسي والجسدي. كما في حالات التوحد وغيرها
كيف يمكن التغلب على الاحتراق النفسي لدى أمهات أطفال التوحد؟
الاحتراق النفسي يتسبب في التشاؤم والاكتئاب، وتراجع الهوية الشخصية لدى البعض، والتي تؤثر على حياته دون معرفته أن العمل هو السبب الرئيسي في ما يحدث معه.
تشمل الأدوات وکيفية استخدامها والتأکد من الکفاءة السيکومترية لها :
يمثل التعامل مع الأطفال الذين يواجهون مشكلات سلوكية أو احتياجات خاصة تحديًا كبيرًا لكثير من اضغط هنا الآباء والأمهات.
أمطار بهذه المناطق.. الأرصاد تعلن تفاصيل طقس الأحد بدرجات الحرارة
التمتع بالاستقلالية الذاتية، والمساندة المجتمعية، والأنشطة المتنوعة، والمشاركة في اتخاذ القرار، جميعها من المتغيرات التنظيمية التي تشجع هذه الدوافع. وتحقيق جميع هذه العوامل يعزز الأهداف الأولية طبقا لحلقة إيجابية أو "حلقة حميدة" للانخراط في العمل.
تنشأ هذه الحالة من التحديات والضغوطات المرتبطة بالانتقال إلى مرحلة الأمومة، بما في ذلك التغيرات في الروتين، والحرمان من النوم، والمخاوف بشأن قدرات الأمومة، والنقص الملحوظ في الدعم الاجتماعي.
- الأمن الفکري: حماية وتحصين الأبناء عقائدياً وأخلاقياً وثقافياً من أى أفکار متطرفة أو مُنحرفة تسمم عقولهم ، وإرساء القواعد والمفاهيم السليمة لمدرکات الحياة بشکل يکفل لهم حرية الرأى و التعبير دون خوف.
عدم القدرة والسيطرة على قرارات العمل مثل الجداول ومواعيد الحضور والانصراف، وقلة العوامل والموارد التي تحتاج إليها في العمل لإنجاز مهامك.
بالإضافة إلى آثاره النفسية، يُمكن أن يظهر قلق ما بعد الولادة أيضًا في أعراض جسدية، مثل الصداع، والدوخة، والغثيان، والتغيرات في أنماط الشهية والنوم. وتؤدي هذه الأعراض الجسدية إلى تفاقم الاضطراب العاطفي الذي تعاني منه الأمهات، مما يؤدي إلى تفاقم التحديات التي يواجهونها في رعاية أطفالهن الرضع. علاوة على ذلك، فإن مستويات التوتر المرتفعة المرتبطة بقلق ما بعد الولادة يمكن أن يكون لها آثار سلبية على العلاقة بين الأم والرضيع ونمو الطفل.
عندما تُعاني الأمهات من مستويات عالية من التوتر أو القلق أو الاكتئاب، فيمكن أن يعرقل ذلك الرابطة بين الأم والطفل، ويُعيق التواصل الفعال، كما يُعيق قدرة الطفل على تعلم تقنيات تنظيم الانفعالات العاطفية.